في مُبادرة فريدة من نوعها، يستعيد الحرف نشاطه ليُشكّل فارقًا في الحيَاة، ويصنع إلهامًا، ويجلب الجمَال.
نبدأ على بركة الله تحدّي التدوين مع مجموعة من المدونين، تحت مبادرة قامت بها الكاتبة المتألقة: نوال القصير، وممتنّة لها والله على هذا الفعل الجميل.
هُنا التفاصيل.
تحدي التدوين:
* آية استوقفتني: إذ ذهبَ مُغاضبًا!